كان يا مكان في قديم الزمان امراة لها بنت اسمها ( دانية) و صبي اسمه ( امجد) كانت ام ( امجد) ماهرة في الطبخ و بعد وفاة زوجها ترك لها مالا قدره 200000 قطعة نقدية و قد استطاعت ان تبني بهذا المال مطعما لطهي اشهى الانواع من اكلات الغرب. و كانت تعلم بنتها ( دانية) على الطهي و سرعان ما تعلمت كيف تطهي و اصبحت تحضر الطعام في مطعم امها. و عندما دهش الزبائن من لذة طعامها ذهب احد الزبائن الاغنياء الى الحاكم و عرض عليه فكرة اقامة مسابقة للطهي , و كانت هناك ايضا سيدة سمينة جدا و كان لديها بنت اسمها ( علا) و قد كانت تكره ( دانية) و امها كثيرا و كانت تفسد لهما اكلاتهما دائما ففكرت ام ( دانية) بان تبني حاجزا امام المطعم و ان تضع ( امجدا) حارسا عليه كي يمنع تلك السيدة و بنتها من الدخول الى المطعم و عندما حان وقت المسابقة و استعد كل من الامراتين و بناتهما و قد بدئتا في تحضير لادوات الازمة و قد كانت جائزة المسابقة قدرا ذهبيا اصليا مع 1000000 قطعة نقدية و قد قررت ام ( دانية) ان تعمل اكلة السوشي و كانت ( علا) تتنصت عليهما و قد عرفت ماذا ستطهيان و قد قررت ان تفسد لهما اكلتهما و لحسن الحظ كان امجدا يلعب مع اصحابه في الجوار و قد سمعها و ذهب حالا الى امه لاخبارها . و عندما حان الوقت ذهبت ام ( علا) الى المطعم دون ان يراها احد ووضعت الملح و الفلفل في الطعام ثم خرجت , و عندما انتهى وقت التحضير و حان وقت التصحيح جاء الحكام و تذوقوا طعام ام ( علا) اولا فاكلوا قليلا و لم يقولوا شيئا ثم لتذوق طعام ام ( دانية)
ولم يقولوا شيئا ولكنهم انهوا الطبق كله..
ثم قالوا كيف؟؟!! فازت؟؟!! لقد وضعت ابنتي الملح والفلفل في أكلتها؟؟!!!)
فقال لها ( أمجد ) )
وأخذت ام (دانية ) الجائزة وهتف لها الجميع فطورت مطعمها وبنت لها ولبعض من صديقاتها الفقراء بيوتا واصبحت تلقب((بالمرأءة العجيبة وولديها)).
وعاشوا عيشة سعيدة.
((النهاية))
كان يا مكان في قديم الزمان امراة لها بنت اسمها ( دانية) و صبي اسمه ( امجد) كانت ام ( امجد) ماهرة في الطبخ و بعد وفاة زوجها ترك لها مالا قدره 200000 قطعة نقدية و قد استطاعت ان تبني بهذا المال مطعما لطهي اشهى الانواع من اكلات الغرب. و كانت تعلم بنتها ( دانية) على الطهي و سرعان ما تعلمت كيف تطهي و اصبحت تحضر الطعام في مطعم امها. و عندما دهش الزبائن من لذة طعامها ذهب احد الزبائن الاغنياء الى الحاكم و عرض عليه فكرة اقامة مسابقة للطهي , و كانت هناك ايضا سيدة سمينة جدا و كان لديها بنت اسمها ( علا) و قد كانت تكره ( دانية) و امها كثيرا و كانت تفسد لهما اكلاتهما دائما ففكرت ام ( دانية) بان تبني حاجزا امام المطعم و ان تضع ( امجدا) حارسا عليه كي يمنع تلك السيدة و بنتها من الدخول الى المطعم و عندما حان وقت المسابقة و استعد كل من الامراتين و بناتهما و قد بدئتا في تحضير لادوات الازمة و قد كانت جائزة المسابقة قدرا ذهبيا اصليا مع 1000000 قطعة نقدية و قد قررت ام ( دانية) ان تعمل اكلة السوشي و كانت ( علا) تتنصت عليهما و قد عرفت ماذا ستطهيان و قد قررت ان تفسد لهما اكلتهما و لحسن الحظ كان امجدا يلعب مع اصحابه في الجوار و قد سمعها و ذهب حالا الى امه لاخبارها . و عندما حان الوقت ذهبت ام ( علا) الى المطعم دون ان يراها احد ووضعت الملح و الفلفل في الطعام ثم خرجت , و عندما انتهى وقت التحضير و حان وقت التصحيح جاء الحكام و تذوقوا طعام ام ( علا) اولا فاكلوا قليلا و لم يقولوا شيئا ثم لتذوق طعام ام ( دانية)
ولم يقولوا شيئا ولكنهم انهوا الطبق كله..
ثم قالوا كيف؟؟!! فازت؟؟!! لقد وضعت ابنتي الملح والفلفل في أكلتها؟؟!!!)
فقال لها ( أمجد ) )
وأخذت ام (دانية ) الجائزة وهتف لها الجميع فطورت مطعمها وبنت لها ولبعض من صديقاتها الفقراء بيوتا واصبحت تلقب((بالمرأءة العجيبة وولديها)).
وعاشوا عيشة سعيدة.
((النهاية))